إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الجمعة، 4 فبراير 2011

تمنيتك

كم تمنيتك و من شدّة التمني .. لم أتمناك ..!

خائفة أن يجمعني بك ربي .. فأكون أنا لست أنا و لا أعرف من أنت



و تختلط عليّ في زحمة الحياة حقيقتك و ذكراك ..


كم تمنيتك .. و من شدّة التمني .. تمنيت أن تعيش سعيداً و ان كانت 



سعادتك تعني ظلمي و ألمي و بعدي .. فقط أتمنى أن تسعد أينما 


كنت حتى وإن كنت ترتشف اكسير نسياني .
.
حتى وان حطمت الدنيا و القدر ...أحلامي ..

فقط يا عزيزي كن سعيداً ..

فهكذا ان مِتُ في بعدك ستظل ذكراك كل الدهر أمامي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق