و ها قد اطفأت شمعات عيدي ... و كان يوم مميز و رائع
حضرت قالب الحلوى ..
و حضرت نفسي و حضرت الاكواب و الصحون و الملاعق
جاء الاصدقاء لتهنئتي
خرجت و امي
استمتعت الى اقصى اقصى الحدود
فقط لشعوري ان هذا اليوم هو يومي
* * * *
في نهاية اليوم فتحت الهدايا
وكان لي كل ما طلبت و حت ما تمنيت
كان يوماً حافلاً
لكن عندما حلت التانية عشرة بكيت
فقد انتهى اليوم و حل يوم آخر
و انتهت بؤرة الاهتمام
و انتهى اليوم الذي كنت انتظره من أيّام ..
و بات الوضع عاديّاً من جديد ... و عدت لنفس المكان
و سأنتظر عيد مولدي القادم :) لأنعم من جديد بالمميز و الاهتمام
حبة رمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق